القبر اما روضه من رياض الجنه واما حفره من حفر النار فكل انسان يعمل في هذه الدنيا ويفعل ومايفعله وياتى في النهايه ويموت ويدخل قبره ويحاسب علي عمله الذي عمله في الدنيا فأذا كان عمله صالح كان قبره منزله من منازل الجنه ويري النعيم في القبر وان كان غير ذلك فتعسا له وهناك قصه حقيقيه حدثت بالفعل حيث قام بعض العلماء الامريكين بوضع كاميرا في قبر شخص مسلم لكى يشاهدوا عذاب القبر وكان هؤلاء العلماء موجودين في مدينه صنعاء وقرروا ان يعرفوا ان كان عذاب القبر موجود ام لا وهذه هي القصه كامله وشاهد مالذي حدث لهؤلاء العلماء بعد ذلك.

فبعد انصراف المصلين على الميت بدأو الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجئة انهم اتوا اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذابليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة ذكية جدا وكادواالعلماء فى حيرة من الامر …وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطاتاليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركواالكاميرة لولا تمسك عالم منهم بالكاميرا للاحتفاظ بهاوكادوا انيموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوا وقرروا اعلاناسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدةوكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سببولا انذار سابق للسلطة.ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النوربولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..سبحان مغير الاحوال..( انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
منوعات بوست © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top