في حلقة من مسلسل الهجوم على الإسلام، والعبث بعقول النشء، وغرس مشاعر كراهية التدين في نفوسهم، صمم دنمركيون لعبة فيديو باسم ' Resident Evil ' 'رزيدنت إيفل' أي الشيطان المقيم، وأنتجوها في شركة ألعاب يابانية، تقتضي مراحلها الاستهزاء
برموز الدين الإسلامي، وعلى رأسها المصحف الشريف والكعبة والمسجد النبوي.
اللعبة أثارت الغضب، بحسب موقع صحيفة 'اليوم السابع'، وتسيء إلى الإسلام عبر اشتراطها 'إلقاء المصحف الشريف على الأرض' وتوجيه الطلقات النارية إليه والمرور من فوقه، وذلك للانتقال من مرحلة إلى أخرى.
وحسب 'اليوم السابع'، فإنها بحثت عن اللعبة المتاحة للتحميل مجاناً على الإنترنت، وتوصلت إلى أن معظم إصدارتها قائمة في الأساس على تشويه صورة الإسلام، وبث الكراهية ودس المعلومات الخاطئة في عقول الأطفال، من خلال أحداث اللعبة التي تنتمي لألعاب الرعب والإثارة.
كما تضمنت الرسوم الجرافيك باللعبة مبنى مماثلاً للكعبة، وعلى 'كريس ريدفيلد' الشخصية الرئيسية بها أن يقتحمه ويقتل من بداخله من شياطين، في تصوير للكعبة على أنها ملجأ ومسكن للشر، الذي تحث اللعبة الطفل على التخلص منه.
ولم يكتفِ مصممو اللعبة بهذا الحد، وإنما تم تحديثها في إصدار '5 ' عام 2009 ليكون شرط المرور من مرحلة لأخرى هو إلقاء المصحف الشريف على الأرض والمرور عليه، بعد اقتحام مسجد يحاكي شكله تماماً المسجد النبوي، ولكنهم حذفوا اسم الرسول الكريم من على باب المسجد ووضعوا مكانه علامة للشيطان، في أبشع صور لإهانة الإسلام والتشويش على عقول الأطفال والعبث في هويتهم.
وأثارت اللعبة جدلاً واسعاً أيضاً على شبكة الإنترنت، فعجت المنتديات وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي بتساؤلات وشكاوى من أولياء الأمور من مثل هذه النوعيات من الألعاب التي لم يعد باستطاعتهم حجبها عن أبنائهم.
برموز الدين الإسلامي، وعلى رأسها المصحف الشريف والكعبة والمسجد النبوي.
اللعبة أثارت الغضب، بحسب موقع صحيفة 'اليوم السابع'، وتسيء إلى الإسلام عبر اشتراطها 'إلقاء المصحف الشريف على الأرض' وتوجيه الطلقات النارية إليه والمرور من فوقه، وذلك للانتقال من مرحلة إلى أخرى.
وحسب 'اليوم السابع'، فإنها بحثت عن اللعبة المتاحة للتحميل مجاناً على الإنترنت، وتوصلت إلى أن معظم إصدارتها قائمة في الأساس على تشويه صورة الإسلام، وبث الكراهية ودس المعلومات الخاطئة في عقول الأطفال، من خلال أحداث اللعبة التي تنتمي لألعاب الرعب والإثارة.
كما تضمنت الرسوم الجرافيك باللعبة مبنى مماثلاً للكعبة، وعلى 'كريس ريدفيلد' الشخصية الرئيسية بها أن يقتحمه ويقتل من بداخله من شياطين، في تصوير للكعبة على أنها ملجأ ومسكن للشر، الذي تحث اللعبة الطفل على التخلص منه.
ولم يكتفِ مصممو اللعبة بهذا الحد، وإنما تم تحديثها في إصدار '5 ' عام 2009 ليكون شرط المرور من مرحلة لأخرى هو إلقاء المصحف الشريف على الأرض والمرور عليه، بعد اقتحام مسجد يحاكي شكله تماماً المسجد النبوي، ولكنهم حذفوا اسم الرسول الكريم من على باب المسجد ووضعوا مكانه علامة للشيطان، في أبشع صور لإهانة الإسلام والتشويش على عقول الأطفال والعبث في هويتهم.
وأثارت اللعبة جدلاً واسعاً أيضاً على شبكة الإنترنت، فعجت المنتديات وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي بتساؤلات وشكاوى من أولياء الأمور من مثل هذه النوعيات من الألعاب التي لم يعد باستطاعتهم حجبها عن أبنائهم.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق