اكتشف العلماء أن فيروس 'إيبولا' وقريبه الذي لا يقل عنه خطرا 'ماربورج' ظهرا قبل ما لا يقل عن 16 – 23 مليون سنة.
كان يُعتقد ان الفيروسات 'الخيطية' ظهرت قبل حوالي 10 آلاف سنة فقط، مع
بداية امتهان الإنسان للزراعة، ولكن علماء من الولايات المتحدة يؤكدون أن هذه الفيروسات ظهرت مع ظهور القردة الشبيه بالإنسان.
اكتشف العالمان ديريك تايلور وجيريمي برون الخبيران في 'جينوم الفيروسات المتحجرة' وجود جينوم فيروس خيطي (VP35) في جينوم نوعين من الفئران البرية المتحجرة، وقد اثبتا أنها أصيبت بالفيروس قبل أن تصبح هذه الفئران نوعين مختلفين قبل (16 – 23 مليون سنة).
ويشير العالمان، إلى أن معرفة تاريخ ظهور الفيروسات، يساعد في مكافحة الوباء الحالي، خاصة وأن الفيروسات المكتشفة هي اقرب إلى فيروس 'إيبولا' من فيروس ' ماربورج'، حيث سيكون بالإمكان ابتكار لقاح ضد الاثنين معا.
حسب توقعات الخبراء سيستمر فيروس 'إيبولا' بالانتشار، حيث سيصل عدد المصابين به في شهر نوفمبر المقبل إلى أكثر من 20 ألف إنسان، ليرتفع هذا الرقم إلى أكثر من مليون في شهر يناير عام 2015، هذه التوقعات ليست دقيقة لأن النماذج الإحصائية الكمبيوترية لا تأخذ بالاعتبار تغير سلوك البشر في زمن انتشار الوباء.
من جانب آخر، حسب النتائج التي توصل إليها علماء من كندا سيصل عدد المصابين بفيروس 'إيبولا' 700 ألف إنسان في ليبيريا وسيراليون وغيرهما من بلدان غرب إفريقيا، إذا بقيت وتائر انتشاره كما هي اليوم.
كان يُعتقد ان الفيروسات 'الخيطية' ظهرت قبل حوالي 10 آلاف سنة فقط، مع
بداية امتهان الإنسان للزراعة، ولكن علماء من الولايات المتحدة يؤكدون أن هذه الفيروسات ظهرت مع ظهور القردة الشبيه بالإنسان.
اكتشف العالمان ديريك تايلور وجيريمي برون الخبيران في 'جينوم الفيروسات المتحجرة' وجود جينوم فيروس خيطي (VP35) في جينوم نوعين من الفئران البرية المتحجرة، وقد اثبتا أنها أصيبت بالفيروس قبل أن تصبح هذه الفئران نوعين مختلفين قبل (16 – 23 مليون سنة).
ويشير العالمان، إلى أن معرفة تاريخ ظهور الفيروسات، يساعد في مكافحة الوباء الحالي، خاصة وأن الفيروسات المكتشفة هي اقرب إلى فيروس 'إيبولا' من فيروس ' ماربورج'، حيث سيكون بالإمكان ابتكار لقاح ضد الاثنين معا.
حسب توقعات الخبراء سيستمر فيروس 'إيبولا' بالانتشار، حيث سيصل عدد المصابين به في شهر نوفمبر المقبل إلى أكثر من 20 ألف إنسان، ليرتفع هذا الرقم إلى أكثر من مليون في شهر يناير عام 2015، هذه التوقعات ليست دقيقة لأن النماذج الإحصائية الكمبيوترية لا تأخذ بالاعتبار تغير سلوك البشر في زمن انتشار الوباء.
من جانب آخر، حسب النتائج التي توصل إليها علماء من كندا سيصل عدد المصابين بفيروس 'إيبولا' 700 ألف إنسان في ليبيريا وسيراليون وغيرهما من بلدان غرب إفريقيا، إذا بقيت وتائر انتشاره كما هي اليوم.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق