يحكى الشيخ ان امراه جاءت الى غسلها فى المغسله وكانت المراه جاءت فى عربه مكشوفه وفى عربه نقل وكانت فى حراره الشمس حارقه وكانت المراه نزلت الى المغسله وجاءت النساء الى تغسيلها ومن ثم الصلاه عليها
فى المسجد وكانت الصلاه عاديه وعندما ارادوا تنزيلها الى القبر لم يستطيعوا تحريكها اوحملها من النعش الى القبر وكان الرجال يكفون الى قلب عبره ويقول الشيخ وقفت على القبر وكانت فتحه القبر داخلها ابنائها الثلاثه فى الاسفل وبدات رجلى الشيخ تنفض

فيقولون وجدوا مسمار يمسك با النعش ولم يستطيعوا نزعه فقال اتصل باحد الاشخاص بحده وقال له اقرا فقال جلست اقرا قراه غير كامله فيقول بدات قدمها ترتفع من الخلف ونزلت معهم وهو يقرا حتى تاكد ان قدمها نزلت الى الاسفل فنزعوا الغطاء فقال له الشاب ابنها سوف يحكى له لقصه مما رئاه


فيقول اخذ يقبل راسه ويعتذر انه مايقدر فيقول انه لن يستطيع بعدما رئا امه فيقول له ان المراه التى قبلتها الان فى القبر ليست امى امى كانت التى قبلتها بعد الغسل كانت بيضاء واما هذه فسوداء كا الفحم 


وجاء بعد فتره ولم يعلمه الشيخ بعد فتره ولم يعلمه الشيخ بعدما اطلق لحيته فيقول انه سوف يقص له حكايه امه فيقول بنيت لامى مساجد وحجيت عنها حتى انسى مارايته وهو الشاهد عنها يوم القيامه ان امه كانت لاتصلى فيقول الشيخ لما لم تقل هذا ّ ماكنا غسلناها فيقول لم استطيع من هول المنظر وانتم تريدون انزالها الى القبر وهى ترفض هذا 

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
منوعات بوست © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top