انتشرت انباء غير مؤكدة بشأن نقل جثمان الرئيس العراقي الراحل صدام حسين الى مكان مجهول في تكريت بسبب الخوف من قصف القبر او هدمه كونه ضريحا يزوره العديد من اهالي قرية العوجة(مسقط رأس صدام) من قبل
عناصر ينتمون إلى تنظيم داعش، كانوا قد توعدوا بهدم جميع المزارات والمقامات والأضرحة والتماثيل في المناطق التي تقع تحت سيطرتهم .
وقال مصدرعراقي إن»مسلحين تابعين لجيش رجال الطريقة النقشبندية قاموا بنقل جثمان رئيس النظام السابق ، صدام حسين، في مسقط رأسه بقرية العوجة، إلى مكان مجهول».
وكشف المصدر أن «هناك أنباء تفيد بنقل جثمان صدام حسين إلى مكان مجهول»، فيما نفى احد أقاربه تعرض القبر لأي عملية نقل.
من جهة اخرى أعلن قائد عمليات الأنبار الفريق الركن رشيد فليح الأربعاء، إلقاء القبض على 3 من أمراء «الدولة الإسلامية» خلال عملية عسكرية جنوب مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار.
وقال فليح لوكالة الأناضول إن «قوة من الجيش بالتعاون مع الطيران نفذت صباح اليوم عملية عسكرية على منطقة الطاش (20 كم جنوبي الرمادي) استمرت أكثر من 3 ساعات تمكنت خلالها من إلقاء القبض على 3 من أمراء الدولة الإسلامية بينهم قيادي بارز يدعى عواد الهزيماوي».
وأضاف فليح أن «هذه العملية كانت نوعية وفق معلومات استخباراتية دقيقة مكنت قوات الجيش من القاء القبض عليهم في المنطقة المذكورة»، من دون الحديث الكشف عن هوية الثلاثة أو مناصبهم بالتنظيم.
وأعلن الناطق باسم مستشفى الفلوجة العام وسام العيساوي مقتل مدنيين اثنين وإصابة 14 بقصف لقوات الجيش على المدينة.
وقال العيساوي إن «مستشفى الفلوجة العام استقبل امس جثث اثنين من المدنيين و14 جريحا نتيجة القصف العشوائي لقوات الجيش الذي تعرضت له منازلهم في مناطق الجغيفي والعسكري شرق المدينة والنزال والجمهورية (وسط) والجولان والسجر(شمال) وحي جبيل والشهداء(جنوب) حسب شهادة الجرحى».
وأضاف العيساوي أن «الجثث نقلت إلى الطب العدلي والجرحى يتلقون العلاج اللازم وكانت إصاباتهم متوسطة وحرجة».
ومنذ بداية العام الجاري، تخوض قوات من الجيش العراقي معارك ضارية ضد مجموعات مسلحة سنية، وعناصر تنظيم «الدولة الإسلامية» في أغلب مناطق محافظة الأنبار، ذات الأغلبية السنية، خاصة في مدينتي الفلوجة والكرمة، وبعض مناطق الرمادي التي تخضع لسيطرة التنظيم..
عناصر ينتمون إلى تنظيم داعش، كانوا قد توعدوا بهدم جميع المزارات والمقامات والأضرحة والتماثيل في المناطق التي تقع تحت سيطرتهم .
وقال مصدرعراقي إن»مسلحين تابعين لجيش رجال الطريقة النقشبندية قاموا بنقل جثمان رئيس النظام السابق ، صدام حسين، في مسقط رأسه بقرية العوجة، إلى مكان مجهول».
وكشف المصدر أن «هناك أنباء تفيد بنقل جثمان صدام حسين إلى مكان مجهول»، فيما نفى احد أقاربه تعرض القبر لأي عملية نقل.
من جهة اخرى أعلن قائد عمليات الأنبار الفريق الركن رشيد فليح الأربعاء، إلقاء القبض على 3 من أمراء «الدولة الإسلامية» خلال عملية عسكرية جنوب مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار.
وقال فليح لوكالة الأناضول إن «قوة من الجيش بالتعاون مع الطيران نفذت صباح اليوم عملية عسكرية على منطقة الطاش (20 كم جنوبي الرمادي) استمرت أكثر من 3 ساعات تمكنت خلالها من إلقاء القبض على 3 من أمراء الدولة الإسلامية بينهم قيادي بارز يدعى عواد الهزيماوي».
وأضاف فليح أن «هذه العملية كانت نوعية وفق معلومات استخباراتية دقيقة مكنت قوات الجيش من القاء القبض عليهم في المنطقة المذكورة»، من دون الحديث الكشف عن هوية الثلاثة أو مناصبهم بالتنظيم.
وأعلن الناطق باسم مستشفى الفلوجة العام وسام العيساوي مقتل مدنيين اثنين وإصابة 14 بقصف لقوات الجيش على المدينة.
وقال العيساوي إن «مستشفى الفلوجة العام استقبل امس جثث اثنين من المدنيين و14 جريحا نتيجة القصف العشوائي لقوات الجيش الذي تعرضت له منازلهم في مناطق الجغيفي والعسكري شرق المدينة والنزال والجمهورية (وسط) والجولان والسجر(شمال) وحي جبيل والشهداء(جنوب) حسب شهادة الجرحى».
وأضاف العيساوي أن «الجثث نقلت إلى الطب العدلي والجرحى يتلقون العلاج اللازم وكانت إصاباتهم متوسطة وحرجة».
ومنذ بداية العام الجاري، تخوض قوات من الجيش العراقي معارك ضارية ضد مجموعات مسلحة سنية، وعناصر تنظيم «الدولة الإسلامية» في أغلب مناطق محافظة الأنبار، ذات الأغلبية السنية، خاصة في مدينتي الفلوجة والكرمة، وبعض مناطق الرمادي التي تخضع لسيطرة التنظيم..
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق