سيارات تقود نفسها بنفسها والسائق لا حاجة له، هكذا ستكون سيارات المستقبل التي وإن بدا تطويرها مثيرا للدهشة، إلا أنها تطرح تساؤلات عدة عن الأمان فيها.
علها من أهم مجالات التطور التكنولوجي التي تثير في العيون بريقا وفي
نبضات القلوب تسارعا، السيارات ذاتية القيادة، فما عليك هو أن تستقل السيارة، وتخبرها بوجهتك، ثم تسترخ.
وكانت غوغل نجحت في التجربة، حيث قطعت سياراتها ذاتية القيادة حتى الآن مليونا و300 ألف كيلومتر دون أي حوادث، لكننا نتحدث هنا عن سيارات تبدو طبيعية، لا تعلوها كاميرات ورادارات كما في سيارات غوغل.
ومن أهم التقنيات التي تساهم في قيادة السيارات لنفسها بنفسها، نظام مكابح الطوارئ الآلية، الذي يشمل الضغط على المكابح في الوقت المناسب بالقدر المناسب.
ففي سيارة مرسيدس S-Class على سيبل المثال، أضاف المهندسون رادارا عاديا، وآخر يستخدم الضوء بدلا من موجات الراديو، حيث يعوض أحدهما الآخر حسب الظروف.
هذا إلى جانب تقنية ثانية أساسية، وهي الركن الذاتي، التي يصعب على بعض السائقين القيام بها، ويساعد السيارة في ذلك كاميرات تصور بزواية 360 درجة وأنظمة استشعار.
وتوجه نفسها بنفسها وتتعامل بشكل مناسب مع السيارات من حولها، من خلال إدراك السرعات النسبية للأجسام.
كما أن بوسع السيارات ذاتية القيادة المحافظة على المسار، أي إبقاء السيارة داخل الخطوط البيضاء.
وتدعم سيارات المستقبل أيضا تقنيات، هي منظومة حسابات خطوط الطول والعرض، هدفها عدم إعاقة المطر والضباب لها.
علها من أهم مجالات التطور التكنولوجي التي تثير في العيون بريقا وفي
نبضات القلوب تسارعا، السيارات ذاتية القيادة، فما عليك هو أن تستقل السيارة، وتخبرها بوجهتك، ثم تسترخ.
وكانت غوغل نجحت في التجربة، حيث قطعت سياراتها ذاتية القيادة حتى الآن مليونا و300 ألف كيلومتر دون أي حوادث، لكننا نتحدث هنا عن سيارات تبدو طبيعية، لا تعلوها كاميرات ورادارات كما في سيارات غوغل.
ومن أهم التقنيات التي تساهم في قيادة السيارات لنفسها بنفسها، نظام مكابح الطوارئ الآلية، الذي يشمل الضغط على المكابح في الوقت المناسب بالقدر المناسب.
ففي سيارة مرسيدس S-Class على سيبل المثال، أضاف المهندسون رادارا عاديا، وآخر يستخدم الضوء بدلا من موجات الراديو، حيث يعوض أحدهما الآخر حسب الظروف.
هذا إلى جانب تقنية ثانية أساسية، وهي الركن الذاتي، التي يصعب على بعض السائقين القيام بها، ويساعد السيارة في ذلك كاميرات تصور بزواية 360 درجة وأنظمة استشعار.
وتوجه نفسها بنفسها وتتعامل بشكل مناسب مع السيارات من حولها، من خلال إدراك السرعات النسبية للأجسام.
كما أن بوسع السيارات ذاتية القيادة المحافظة على المسار، أي إبقاء السيارة داخل الخطوط البيضاء.
وتدعم سيارات المستقبل أيضا تقنيات، هي منظومة حسابات خطوط الطول والعرض، هدفها عدم إعاقة المطر والضباب لها.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق