ذكرت وسائل إعلام صينية أن وزارة الثقافة الصينية قامت بحظر الجزء الرابع من لعبة الفيديو "باتلفيلد" و اعتبرت أن محتواها يضر بالأمن القومي للبلاد، حيث يظهر في الجزء الرابع من اللعبة عسكري صيني يتورط في مؤامرة ضد حكومة بكين.ويقوم هذا العسكري رفيع المستوى حسب اللعبة بانقلاب عسكري على حكومة بكين بدعم من روسيا ويضع الصين على شفا حرب مع الولايات المتحدة.واتهمت صحيفة عسكرية تابعة للجيش الصيني الشركات الغربية المنتجة والمطورة لألعاب الفيديو باعتماد النزاع الصيني الأميركي من أجل جذب المستهلكين.يذكر أن لعبة باتلفيلد قامت بإنتاجها شركة إلكترونيك غيمز الأميركية.

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
منوعات بوست © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top