تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يفضح المدعو جمال حسين زينية الملقب بـ”أبو مالك التلي” أمير تنظيم “جبهة النصرة” في القلمون.
مقطع الفيديو يحتوي على اتصالات هاتفية مع
إعلاميين تابعين لـ”جبهة النصرة” تكشف التزوير والتلفيق الذي تقوم به الجبهة إضافة إلى اتصال مع أحد معاونيه يطلب منه تنفيذ عملية اغتيال بحق شخصيات من وجهاء مدينة التل خرجوا في مسيرة ترفض وجود “جبهة النصرة” في المدينة كما يتضمن الفيديو اتصال يوثق فضيحة جنسية مع إحدى عشيقاته.
ويدعو أبو مالك في اتصال هاتفي مع إعلامي “جبهة النصرة” فبركة انتصارات وهمية ونشر أخبار كاذبة ويطلب من أحد معاونيه أسماء الانتحاريين الذين سينفذون عملياته الإجرامية بحق الأبرياء في لبنان وسوريا.
كما طلب أبو مالك من “الأمير العسكري للجبهة” في مدينة التل المدعو أبو سارية إرسال انتحاري في سيارة مفخخة لقتل المشاركين في المسيرة التي جرت بتاريخ 24/8/2014 وترفض وجود “جبهة النصرة” مبيناً أنه “إذا لم يتم التحرك فستحصل كارثة عليهم ولذلك يجب دخول شخص مسلح بمسدس وحزام ناسف لقتل عدد من المشاركين في المسيرة قبل أن ينهي كلامه “خليها تخرب البلد وستين عمرا ما تكون”.
ويبين أحد الاتصالات في الفيديو الذي جرى بين أبو مالك وإعلامي من “جبهة النصرة” عملية التزوير التي تقوم بها الجبهة لنسب بعض العمليات الإرهابية إليها إذ يستفسر أحد إعلاميي “النصرة” عن عملية نسبتها قناة “الجزيرة” في نشرتها لـ”جبهة النصرة” فيطلب “أبو مالك” من إعلامييه نشر صورة قديمة لدبابة محروقة.
ويكشف تسجيل صوتي مطول عرض ضمن الفيديو محادثات جنسية ساخنة لا أخلاقية جرت بين أبو مالك وإحدى عشيقاته التي يستمد منها الأخبار والمعلومات عن التنسيقيات كما تخبره بأن بلدات جبعدين والتواني ومعرونة رفعت العلم السوري.
وفي مكالمة ثانية مع عشيقته يظهر الوجه الحقيقي لأمير “جبهة النصرة” ففي هذه المكالمة يتكلم كلمات جنسية ساخنة جدا مع عشيقته ويتحدثون عن تصرفات لا يمارسها إلا بنات الهوى والدعارة ومن اتخذ من الزنى مرتعا له بينما رفض أثناء المحادثة الطويلة والتي تستمر لدقائق عدة مكالمات من جهات أخرى.
هذا، وكانت قناة الجديد كشفت في وقت سابق الوجه الحقيقي للمدعو “أبو مالك التلي” الذي تردد اسمه في الأروقة الأمنية بعد العمليات الانتحارية التي ضربت الضاحية الجنوبية ومدينة الهرمل ملافتة إلى أن اسم هذا الإرهابي ذاع صيته اثر إتمام صفقة راهبات معلولا قبل أن يعود للظهور مع قضية اختطاف العسكريين اللبنانيين حيث كان سابقاً يظهر في تسجيلات صوتية دون صورة حيث تمكنت وفق قولها “من اقتناص أمير النصرة بالصوت والصورة في واحدة من معاركه في جرود القلمون”.
مقطع الفيديو يحتوي على اتصالات هاتفية مع
إعلاميين تابعين لـ”جبهة النصرة” تكشف التزوير والتلفيق الذي تقوم به الجبهة إضافة إلى اتصال مع أحد معاونيه يطلب منه تنفيذ عملية اغتيال بحق شخصيات من وجهاء مدينة التل خرجوا في مسيرة ترفض وجود “جبهة النصرة” في المدينة كما يتضمن الفيديو اتصال يوثق فضيحة جنسية مع إحدى عشيقاته.
ويدعو أبو مالك في اتصال هاتفي مع إعلامي “جبهة النصرة” فبركة انتصارات وهمية ونشر أخبار كاذبة ويطلب من أحد معاونيه أسماء الانتحاريين الذين سينفذون عملياته الإجرامية بحق الأبرياء في لبنان وسوريا.
كما طلب أبو مالك من “الأمير العسكري للجبهة” في مدينة التل المدعو أبو سارية إرسال انتحاري في سيارة مفخخة لقتل المشاركين في المسيرة التي جرت بتاريخ 24/8/2014 وترفض وجود “جبهة النصرة” مبيناً أنه “إذا لم يتم التحرك فستحصل كارثة عليهم ولذلك يجب دخول شخص مسلح بمسدس وحزام ناسف لقتل عدد من المشاركين في المسيرة قبل أن ينهي كلامه “خليها تخرب البلد وستين عمرا ما تكون”.
ويبين أحد الاتصالات في الفيديو الذي جرى بين أبو مالك وإعلامي من “جبهة النصرة” عملية التزوير التي تقوم بها الجبهة لنسب بعض العمليات الإرهابية إليها إذ يستفسر أحد إعلاميي “النصرة” عن عملية نسبتها قناة “الجزيرة” في نشرتها لـ”جبهة النصرة” فيطلب “أبو مالك” من إعلامييه نشر صورة قديمة لدبابة محروقة.
ويكشف تسجيل صوتي مطول عرض ضمن الفيديو محادثات جنسية ساخنة لا أخلاقية جرت بين أبو مالك وإحدى عشيقاته التي يستمد منها الأخبار والمعلومات عن التنسيقيات كما تخبره بأن بلدات جبعدين والتواني ومعرونة رفعت العلم السوري.
وفي مكالمة ثانية مع عشيقته يظهر الوجه الحقيقي لأمير “جبهة النصرة” ففي هذه المكالمة يتكلم كلمات جنسية ساخنة جدا مع عشيقته ويتحدثون عن تصرفات لا يمارسها إلا بنات الهوى والدعارة ومن اتخذ من الزنى مرتعا له بينما رفض أثناء المحادثة الطويلة والتي تستمر لدقائق عدة مكالمات من جهات أخرى.
هذا، وكانت قناة الجديد كشفت في وقت سابق الوجه الحقيقي للمدعو “أبو مالك التلي” الذي تردد اسمه في الأروقة الأمنية بعد العمليات الانتحارية التي ضربت الضاحية الجنوبية ومدينة الهرمل ملافتة إلى أن اسم هذا الإرهابي ذاع صيته اثر إتمام صفقة راهبات معلولا قبل أن يعود للظهور مع قضية اختطاف العسكريين اللبنانيين حيث كان سابقاً يظهر في تسجيلات صوتية دون صورة حيث تمكنت وفق قولها “من اقتناص أمير النصرة بالصوت والصورة في واحدة من معاركه في جرود القلمون”.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق